يتفوق الجنيه المصرى على الدولار فى حرب العملات الاسبوع الماضى
كتبها: أدم عدلي
رفع البنك المركزي المصري أسعار الفائدة 700 نقطة أساس، أو سبع نقاط مئوية، منذ تحرير سعر صرف الجنيه في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، معتبراً أن الارتفاعات النشطة قادرة على جذب "الأموال الساخنة" (الاستثمارات المالية قصيرة الأجل التي تبحث عن أرباح عالية) من قبل المستثمرين الأجانب والسيطرة على التضخم و الحفاظ على سعر الصرف كما ذكرت وكلات الانباء العالميه عن البنك المركزة المصرى " فقد تبنى المركزى اتباع سياسات نقدية تدعم السياسات الماليه, فى اطار العمل كمنظمومة متكاملة فى الاقتصاد المصرى. " وهذا بالفعل ما قد نجح فيه البنك المركزى فقط حافظ على استقرار سعر صرف الدولار امام الجنيه المصرى بينما كان الدولار يرتفع امام جميع العملات العالميه ويسجل اعلى المستويات خلال الاسبوع الماضى من التداولات حتى سعر اونصه الذهب العالمى فقط انخفض من 1355 دولار الى 1305 دولار بسبب قوه اما عن الجنيه المصرى فقد نجاح المركزى امام هذا التحدى وهبط الدولار من 17.75 الى 17.50 وهذا بسبب التفائل العالمى و الاخبار الاجابيه لاقتصاد المصرى اهمها: أن التدفقات ارتفعت العام المالي الماضي 27.5% مقارنة بالعام المالي السابق عليه، كما أن العجز التجاري انخفض بـ46% خلال الفترة المذكور، بالإضافة لعقد صفقات في قطاع الطاقة بـ80 مليون دولار.
كما ان قالت وزيره التخطيط المصرية , يوم 16يونيو , إن الناتج المحلي الإجمالي للبلاد نما بنسبة 4.2% في الأشهر التسعة الأولى من السنة المالية الحالية 2016-2017 التي تنتهي في 30 يونيو. واما عن توقعها فى هذا البيان يوم 16 يونيو وهو وصول معدل النمو في الربع الأخير من السنة المالية الحالية إلى %4.5 .
رفع البنك المركزي المصري أسعار الفائدة 700 نقطة أساس، أو سبع نقاط مئوية، منذ تحرير سعر صرف الجنيه في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، معتبراً أن الارتفاعات النشطة قادرة على جذب "الأموال الساخنة" (الاستثمارات المالية قصيرة الأجل التي تبحث عن أرباح عالية) من قبل المستثمرين الأجانب والسيطرة على التضخم و الحفاظ على سعر الصرف كما ذكرت وكلات الانباء العالميه عن البنك المركزة المصرى " فقد تبنى المركزى اتباع سياسات نقدية تدعم السياسات الماليه, فى اطار العمل كمنظمومة متكاملة فى الاقتصاد المصرى. " وهذا بالفعل ما قد نجح فيه البنك المركزى فقط حافظ على استقرار سعر صرف الدولار امام الجنيه المصرى بينما كان الدولار يرتفع امام جميع العملات العالميه ويسجل اعلى المستويات خلال الاسبوع الماضى من التداولات حتى سعر اونصه الذهب العالمى فقط انخفض من 1355 دولار الى 1305 دولار بسبب قوه اما عن الجنيه المصرى فقد نجاح المركزى امام هذا التحدى وهبط الدولار من 17.75 الى 17.50 وهذا بسبب التفائل العالمى و الاخبار الاجابيه لاقتصاد المصرى اهمها: أن التدفقات ارتفعت العام المالي الماضي 27.5% مقارنة بالعام المالي السابق عليه، كما أن العجز التجاري انخفض بـ46% خلال الفترة المذكور، بالإضافة لعقد صفقات في قطاع الطاقة بـ80 مليون دولار.
كما ان قالت وزيره التخطيط المصرية , يوم 16يونيو , إن الناتج المحلي الإجمالي للبلاد نما بنسبة 4.2% في الأشهر التسعة الأولى من السنة المالية الحالية 2016-2017 التي تنتهي في 30 يونيو. واما عن توقعها فى هذا البيان يوم 16 يونيو وهو وصول معدل النمو في الربع الأخير من السنة المالية الحالية إلى %4.5 .

ليست هناك تعليقات